إذن قالها الرجل سواء كان قاصداً أو غير, سواء كان مستفزاً من المحاور أم لا, سبنا المرشد العام للإخوان المسلمين للأسف, تقول عليها سبة تقول عليها زلة لسان في حدها الأقصى كما بررها عبد المنعم أبو الفتوح في برنامج العاشرة مساء, قل ما تقل المهم أن المرشد قد أخطأ في حق مصر الوطن,مصر التاريخ, مصر الحضارة, مصر التي رفع قدرها الله, ومصر التي خصها الرسول, ومصر التي أنارت الدنيا مهما كانت مظلمة الآن, ومصر التي أنجبت المرشد وإخوته في الجماعة, مصر التي أنجبت البنا وقطب والهضيبي وكل الذين تعتز بهم الجماعة اتفقت عليهم أم لا..
وعندما يقول المرشد طز في مصر فهو يقول طز في البنا وطز سيد قطب وطز فيا أنا شخصياً وإن كان هو يقبلها على كل العظماء التي أنجبها مصر فأنا كمصري أعشق هذا الوطن حتى الثمالة أرفضها, وإن كان يقبلها على نفسه فأنا لا...
سيادة المرشد, عندما أساءت الدنيا للرسول الكريم قامت الدنيا ولن تقعد, وعندما تسيء أنت إلينا ولحم أكتافك من خيرات هذا البلد فيجب عليك أن تفعل مثلما طلبنا من الدنمارك, أن تعتذر, نعم بكل بساطة أنت أخطات ووجب عليك الإعتذار لكل مصري, علا شأنه أو قل
وجب عليك الإعتذار أو وجب علينا المقاطعة. فهذا حقي وانا لن أفرط فيه, فأنت لا تحب أن يخرج شخص منا هنا او هناك ويقول طز في الأخوان, فأنت لا ترضى ذلك ونحن أيضاً لا نرضى لكم ذلك ولا لأنفسنا.
إذن إما الإعتذار أو طز فيك وفي الجماعة وفي الحزب الوطني بالمرة.
هناك 8 تعليقات:
أؤيدك تماماً
انا اظن انها كانت حاله غضب كان بها المرشد العام واعتقد ان الانسان فى حاله الغضب لو طلق امراته فطلاقه لا يقع فعلينا انا نلتمس للرجل العذر واظن انه سيعتذر فى وقت قريب
usa
مرة بنلتمس العذر لما مبارك يخرف في الكلام و مرة للمرشد... مش عارف ما فيش حد كبير بيعرف يتكلم في البلد دي يكلمنا زي الناس و دماغه شغالة.... ولا من شروط الزعامة ان العمر يكون فوق ال 80 و عنده الزهايمر
تخيل كدا يعم اسامة ان حد قال طز في الاخوان وفي المرشد وابو المرشد كانت القيامة قامت
ومخلصناش
بس باين ان الشعب دا ملوش حد يدافع عنه وبقه كل من هب ودب يشتم فيه
واللهى فضيحة
طز فى الاخوان وليس فى مصر
كل من هب ودب يشتم فى البلد
اوف
شوف يعم تامر هوا ظز في الاخوان والمرشد بتاعهم لحد ما يعتذروا للشعب المصري
عيل واطى عملنا له شعبيه من قرفنا من حكومة الحرامية
ويوم ما شتم شتم البلد
ده اللى ربنا قدرك عليه يامرشد
طظ في الإخوان..
وطظ في روزا اليوسف ، ومن على شاكلتها..
طظ في كرم جبر ، اللي قرر يدخل كل من خالف الإمام الأكبر في مسألة الحجاب في فرنسا في خانة العربجية ، هذا اللفظ السوقي الذي رأيناه على غلاف المجلة الحيزبون ولم يقل له أحد ثلث الثلاثة كم..هوة دة الخلاف الليبرالي برضه يا كرملة؟..
طظ في صحفيي روزا اللي عاملين خلية فيما يبدو ومنشنين على البرامج التليفزيونية بطريقة الانتشار السريع ، عبد الله كمال بيعد الظل الأحمر هو وشلته ، ومحمد هاني ورفاقه كابسين على نفس البيت بيتك وحولوه لبيتهم الملاكي ، وحولوا بعض فقراته لدعاية صريحة للمجلة والجريدة في آن واحد..
طظ لكل واحد أذعة من جواه يقف على الكرسي ويقول لنا : اسمعوا يا و.....!
إرسال تعليق